تذكر كُتب التاريخ أنه أنه لما دخل الأموي ( عبدالرحمن الداخل ) إلى الأندلس في أول قدومه إليها ، أتاه بعض من حوله بـ (خمر) يشربه !
.
فما كان من الداخل إلا أن قال : ( إني محتاج لما يزيد من عقلي لا لما ينقصه ! )
،
عندها عرفوا قدره ومكانته بذلك الرد 👍
.
هل تعلم كم كان عمر ( عبدالرحمن الداخل ) عندما قال هذا الكلام وما هي إنجازاته ؟
.
لقد كان عمره لم يتجاوز الـ 25 .. وقام بتوحيد الأندلس ، والقضاء على المشاكل فيها !
.
هكذا صنع عظماء الإسلام مجدهم وعزّهم في عز عنفوان الشباب !
.
.
المصدر / كتاب ( الحياة الإجتماعية بالأندلس ) – لـ محمد سعيد الدغلي – ص(32)
.
فضلاً .. شاركنا بـ برأيك وأدعمنا بـ ( منشن + لايك ) لتعم الفائدة 🌸